"جزمة واحدة مليئة بالأحداث"
مجموعة مسرحية جديدة لصديقي المشاغب باسم شرف، صدرت عن دار ميريت مؤخرا وباسم كاتب يعيدنا لزمن الكتاب متعددي المواهب، فهو كاتب قصة ومسرح وسيناريست ومخرج مسرحي، وأحيانا يكتب الشعر، وهو مجنون في ذلك كله له دماغه المنفردة ، اقتربت منه جدا حين سافرنا معا إلى البحرين، العام الماضي قضينا أسبوعا في غرفة مشتركة ، هو كان بيعلي التلفزيون وانا نايم بس مش مشكله ، وده مش هينفي ان مجموعته المسرحية جميلة ومجنونة وحالة خاصة جدا
روايتي الأخيرة صدرت مؤخرا عن دار ميريت ، طبعا مش هينفع أقول انها رواية جامدة جدا ولا أي حاجة من النوع ده، لكن عموما في أجزاء منها منشورة على البلوج و(العينة بينة) أرجو أن تقرءوها كاملة وتعجبكم، احرص على اقتناء نسختك من الآن، وسلم لي على التوربيني، لكن أنا عايز أقول اني سعيد جدا بالرواية؛ لأنها رغم صدورها منذ أقل من شهر ، فقد تلقيت عليها ردود أفعال طيبة كثيرة جدا بصورة جعلتني أكاد أصدق أن الموضوع حقيقي
مسرحية باسم وروايتي حققوا أعلى مبيعات في ميريت في فترة المعرض، حسب ما نشر بمجلة "صباح الخير" عموما صباح النور
يمكن شراء الرواية والمجموعة المسرحية من دار ميريت 6 ب شارع قصر النيل بوسط البلد من ميدان التحرير جنب سينما ومسرح قصر النيل عدل، ومن أي مكتبة كبرى زي ديوان وآفاق وسندباد بس ده قدام شوية بعد التوزيع
والتهنئة تلغرافيا على البلوج، وعقبال عندكم جميعا،
ممنوع اصطحاب الأطفال والمأكولات
والدخول من غير الملابس... الرسمية طبعا
هناك ٥ تعليقات:
الف الف مبروك علي الروايه
عزيزي محمد
اشكرك حقا على روايتك الرائعة، عظيمة، بعد ما انهيتها بالامس حاولت أقرا حاجات تانية، ومنهم ديوان لمحمد حلمي الريشة، لقيتها حاجات بيضان كلها، ولهذا دلالة. الله يسامحك
فخور بجيلي، جيل العمالقة كما اسميه، انا عملاق الطول، وانت عملاق الادب، وعمالقة كثيرين اخرين يتراوحون بين الطول والادب وقلة الادب واحيانا الشرمطة
لم احب لونه ازرق جدا، لم احبها خالص، انا اسف، الان، وبالمقارنة بوقوفك المتكرر اراها صبيانية ولازالت في البدايات، ربما مثل تغيراتي الفنية، في الوقوف وصلت لمنطقة تانية، دخلت الحياة بقوة، اقصد الحياة الادبية، اقصد حياة الادب، تصدرت الادب المكتوب حديثا، مش بس الشخصيات المبتكرة، حرفنة التقطيعات، السلاسة الغريبة اللي ف الرواية. خلصت الرواية ف ساعة، دا بيكون نعمة او نقمة، لاني كمان بخلص كتب نبيل فاروق وباولو كويلهو ف نص ساعة، لكن معك انت، كنت اقرا بسرعة، باستمتاع، وف نفس الوقت كانت هناك اضافات كثيرة ومهمة تحدث لعقلي
جت عليك فترة كنت كل ما تقابلني تقول لي انا بكتشفك من جديد لما قريتلك يا نائل. و انا كنت بقول لنفسي الواد دا بيتلبون ليه؟ مايكتشفني كلي على بعضي مرة واحدة ويخلص؟ دلوقتي اكتشفتك، اكتشافا مكثفا، يقع في تسعة وسبعين صفحة لا اكثر، اتمنى ان يكون اخر اكتشاف، لان مخي مش هيستحمل اكتر من كدا
اشكرك كثيرا يا عزيزي
نائل
الله يبارك فيكي يا شيماء وفي انتظار رأيك بعد قراءة الرواية
أخي العزيز نائل
أشكرك جدا وطبعا أنا خدت تعليقك وعملته بوست مستقل
كنوع من الامتنان
واهو برده أشهرك بالمرة
أشكرك مرة ثانية
وكلنا فداء لمصر
الف الف مبروك
ربنا يسهل و اقرا الرواية قريب و اقولك رأيي
بس ما دام محمد أبوزيد و نائل الطوخي قالوا رأيهم فأكيد مش حختلف :)
ربنا يوفقك و ألف ألف مبروك
ابراهيم السيد
الصديق إبراهيم السيد
شكرا لك وفي انتظار رأيك بعد قراءة الرواية
إرسال تعليق